يونس الجزء الاول
انت في الصفحة 14 من 14 صفحات
دخلت اخت يونس وهي بتنهج معلش ي جماعه انا عارفه اني جيت متاخر بس صدقوني انا جايه من الطياره ع هنا علطول..
كلهم ابتسموو ليها وهي حضنتهم
ليلي مالت ع ادهم وقالت هي اخت يونس كانت فين
ادهم ببتسامه بتتدرس يا حبيبتي مع بنت عمي التانيه
ليلي بستغراب طب وبنت عمك التانيه مجتش ليه
ادهم مقدرتش تيجي لانها تعبت شويه.
ليلي امم تمام
يونس بضحك عقبالك يا بطل
حازم ببتسامه لا يا عم انا لسه شويه ياله اشوف وشك بخيرر
يونس بتسغراب رايح فين
حازم ببتسامه مسافر هخليني في الشركه الي في لندن احسن لاني مش حابب هنا خالص
يونس ببتسامه خلاص يا حبيبي الي يريحك اعملو
حازم سلم عليهم ومشااا.
والفرح تم وكل واحد اخد عروستو وسافرو يقضو شهر العسل وقضوه كلهم مع بعض وكان في منتهي الجماال والسعاده.
كانت رقيه بتجري ورا ابنها حسين
رقيه بزعيق ي ابني خد هنااا حراام عليك
حسين بضحك وهو بيجري منهاا لا انتي ام شريره انا هقول لي بابا يجيب ام غيرك
رقيه بعصبيه ده انا اقټلك انت وابوك
يونس جيه من وراهم وقال وابوه ذنبو اييه بس
وجري ورا حسين وشالو وقال مزعل ماما ليه ي بطل
حسين بزعل مصتنع هي الي بتزعق لوحدها كده علطول حتي اسال تيته
رقيه بعصبيه عوزاه ياكل يا يونس وهو كل شويه يجري مني ويقولي كولي انتي انا مش عاوز اكلك الۏحش ده
يونس بصوت واطي مش عيب كده يا حسين
حسين ما هيا الي اكلها وحش ي بابي حتي انت قولت كده لي تيته دولت قولتلها ابقي علميها
يونس بصلو پصدمه ونزلو ع الارض وقالو بتعرف تجري صح
حسين بضحك صح
رقيه بصوت عالي طلقنييييييي يا يوونس طلقنيييي
وبليل في فيلا يونس كان مراد وادهم معزومين عندو وكانو كلهم قاعدين ع السفره بيضحكو ومبسوطين وفجأه دخلت عليهم رقيه بنت مليكه وهي بټعيط..
مليكه بقلق في ايه يا رقيه
رقيه بعياط حسين باسني يا مامي من خدي اعاااااا
مراد بزعيق مصتنع لااااا انا مسمحش بي المسخره دي ابداا الواد طالع قليل الادب لي ابوه هو هيجيب حاجه من برا يعني
يونس بنرفزه بقااا كده ي ام حسين ماشي
رقيه الصغننه بعياط اكتر يااا بااابي قولتلك منجيش هنا علشان حسين مش محترم..
وفجأه دخل عليهم حسين وهو حاطت ايدو في جيبو بغرور وقال خلاص اسكتي بقا قولتلك هجوزك
كلهم ضحكوو بصوت عالي عليهم
يونس بضحك طالع لي ابوه الواد ده
رقيه بنرفزه انا نفسي اعرف الواد ده عندو 6سنين ازاي ياربي بس ده شيطاان
يونس بضحك اجري بسرعه يا بطل والحق نفسك
ووادهم جاب بنوته برضو وسماها ليلي ع اسم مامتها
كلهم ضحكو عليه وكملو سهرتهم في جو
دافي ومليان بهجه وسعاده.
انتهت قصتنا ولن تنتهي محبتنا