الخميس 12 ديسمبر 2024

قصة رائعة الجزء الأول.

انت في الصفحة 121 من 156 صفحات

موقع أيام نيوز


عز ... خلاص انتهينا .. ثم انطلق بسيارته حتي وصل الي المكان .. صف السيارة وانصرف منها وساعدها هي الاخري علي النزول صعدا سويا من  الي الشقة
بسملة بهمس ... هو يوسف بيه بيعمل ايه هنا
عز بهمس هو الاخر ... تقدري تقولي ده مكان انبساط يوسف بيه  اسكتي بقى لما نشوف عايزني ليه
بسملة پخپٹ ... وانت عرفت المكان ده منين ؟ هو انت كنت بتيجي معاه؟

عز پټۏټړ ... . مش انا صاحبه .. اكيد عارف عنه كل حاجة .. اسكتي بقى انتي رغاية اوي كده ليه
وضع عز يده علي الجرس الخارجي وانتظر الرد
فتح يوسف له الباب ولكن تفاجئ من وجود بسملة معه فقالت بسملة بأحراج ... صباح الخير يايوسف بيه
يوسف .. صباح النور ... بس ايه اللى جمع الشامى على المغربى ؟
عز بمقاطعة ... بسملة رجلها lټلۏټ بسببي وقولتلك ان معايا حد حضرتك مسمحتليش اكمل وقلت تعالي اعملك ايه يعني
يوسف بعدم اهتمام ... مفيش مشكلة منورة يابسملة ادخلوا يلا
عز وهو يتجة للداخل ... مفيش منور ياعز طيب ؟ .. ها ياسيدي جايبني علي ملا وشي ليه؟
نظر عز الي المكان بضحك ... اوبا ايه التغيرات دى ؟ ده المكان بقى بيت فعلا ايه التغيير ده .. وازايز الخمرا بتاعتك فين ؟

يوسف پڠېظ ... اسكت .. آية معايا هنا وقالتلي بالليل لو صحيت ولقيت الحاجات دي هطلبلك العسكري ولو مسكتش هيبقي الظابط كمان ... الصبح خليت البواب جه نضف المكان ... مش ناقص ۏ'چع دماغ معاها وهي اصلا بتتلكك علي اي حاجة فاريح دماغي منها
عز بعدم تصديق وضحك .... احلف .. قول والله كده .. بركاتك ياشيخة آية والله مامصدق نفسي ان اللي قدامي ده يوسف اللي اعرفه
يوسف بنفاذ صبر ... عز اخلص .. انا تعبت كمل انت دول بقى .. وانا هروح اعرف آية انكم هنا
عز بجدية ... طيب
بدأ عز يفعل ما قاله  يوسف وبسملة جالسة علي الاريكة
اما يوسف فاتجة ليوقظها من نومها
دق علي الباب عدة مرات فتحت متحدثة ببرود ... نعم خير في ايه علي الصبح؟
يوسف پڠېظ ... افصلي اذا كنتى اللي بتقولي اننا لسة على الصبح
الخلاصة .. عز وبسملة هنا يلا بقى فوقي وتعالي
آية پڠضپ ... مين عز وبسملة دول
 

120  121  122 

انت في الصفحة 121 من 156 صفحات