ماهو الطائر المذكور في القران الكريم وهو الان غير موجود🐦 ان لم تعرف عطر فمك بالصلاة على الحبيب المصطفى ﷺ
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ماهو الطائر المذكور في القران الكريم وهو الان غير موجود🐦 ان لم تعرف عطر فمك بالصلاة على الحبيب المصطفى ﷺ
حل لغز ما هو الطائر المذكور في القرآن وليس له وجود الان؟
طائر مذكور في القرآن الكريم وليس له وجود الآن في أيامنا من 6 حروف.
اللغز: ما هو الطائر المذكور في القرآن وليس له وجود الان من 6 حروف كلمات السر.
إجابة اللغز الصحيحة هي:
ابابيل، الطير الأبابيل، ورد ذكرها في القرآن الكريم مرة واحدة، وذلك في سياق الحديث عن قصة أصحاب الفيل، قال الله تعالى: ©أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ© صدق الله العظيم.
وهناك ايضا اجابة اخري وهي
هو طائر الهدهد، فقد أتى الله تعالى سليمان عليه السلام ملكًا عظيمًا وسخر له الريح والج،ـن والطير لخدمته.
– وكان يومًا يتفقد الطيور فلم يجد طائر الهدهد في نوبته، فسئل عنه، فلما جاء أخبره أين كان وماذا حصل معه، والقرآن الكريم يفصل هذه الحادثة في سورة النمل بقوله تعالى: (وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ (20) لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ (21) فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ (22) إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ (23) وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ (24) أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ (25) اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ۩ (26) قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (27) اذْهَب بِّكِتَابِي هَٰذَا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ (28)
– والسبب الذي جعل سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام أن يتفقد الطير وسؤاله عن الهدهد خاصة
من بين الطير، ما حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر بن سليمان، قال: سمعت عمران عن أبي مجلز، قال: جلس ابن عباس إلى عبد الله بن سلام، فسأله عن الهدهد: لم تفقَّده سليمان من بين الطير فقال عبد الله بن سلام: إن سليمان نـزل منـزلة في مسير له، فلم يدر ما بُعْد الماء، فقال: من يعلم بُعْد الماء؟ قالوا: الهدهد، فذاك حين تفقده.