السبت 09 نوفمبر 2024

ما معنى دَحَاهَا فى قوله تعالى والأرض بعد ذلك دحاها ؟ في سورة النازعات

موقع أيام نيوز

ما معنى دحاها فى قوله تعالى والأرض بعد ذلك دحاها في سورة النازعات
قوله تعالى في سورة النازعات والأرض بعد ذلك دحاها أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها
في هذه الآية الكريمة وصف الأرض بأن الله تعالى دحاها وجاء في آية أخړى أنه طحاها بالطاء وجاء في آية أخړى أنه بسطها وهي قوله تعالى وإلى الأرض كيف سطحت 88 20 .
وقد اختلف في تفسير قوله دحاها فقال ابن كثير تفسيره ما بعده أخرج منها ماءها ومرعاها والجبال أرساها 79 31 32 وهذا قول ابن جرير عن ابن عباس .
وقال القرطبي دحاها أي بسطها .
والعرب تقول دحا الشيء إذا بسطه .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقال أبو حيان دحاها بسطها ومهدها للسكنى والاستقرار عليها ثم فسر ذلك التمهيد بما لا بد منه من إخراج الماء والمرعى وإرسائها بالجبال .
ص 423 ومما ذكر يتأتى السكنى والمعيشة حتى الملح والمأكل والمشرب وهذا هو كلام الزمخشري بعينه
وقال الفخر الرازي دحاها بسطها فترى أن جميع المفسرين تقريبا متفقون على أن دحاها بمعنى بسطها .
وقول ابن جرير وابن كثير إن دحاها فسر بما بعده لا يتعارض مع البسط والتمهيد كما قال أبو حيان إنه ذكر لوازم التسكن إلى المعيشة عليها من إخراج مائها ومرعاها لأن بهما قوام الحياة .
ومما يستأنس به أن الدحو معروف بمعنى البسط قول ابن الرومي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ما أنس لا أنس خبازا مررت به يدحو الرقاقة وشك اللمح بالبصر ما بين رؤيتها في كفه كرة
وبين رؤيتها قوراء كالقمر إلا بمقدار ما تنداح دائرة
في صفحة الماء ترمي فيه بالحجر وقد أثير حول هذه الآية مبحث
شكل الأرض
أمبسوطة هي أم كروية مستديرة
وإذا رجعنا إلى أمهات كتب اللغة نجد الآتي
أولا في مفردات
الراغب
قال دحاها أزالها من موضعها ومقرها .
ومنه قولهم دحا المطر الحصى من وجه الأرض أي جرفها ومر الفرس يدحو دحوا إذا چر يده على وجه الأرض فيدحو ترابها .
ومنه أدحي النعام وقال الطحو كالدحو وهو بسط الشيء والذهاب به والأرض وما طحاها
سورة النازعات هي إحدى سور القرآن الكريم وهي السورة رقم 79 في ترتيب المصحف.

تحمل هذه السورة العديد من الآيات القرآنية وهي جزء من القرآن الكريم.
سورة
النازعات تتحدث عن الأحداث التي ستحدث يوم القيامة وكيف ستكون النفوس متزعزعة ومرتابة. تناقش السورة أيضا تكذيب الكفار باليوم الآخر وعقوبتهم في الآخرة.
إليك بداية السورة الآية 1
بسم الله الرحمن الرحيم ألم يخرج كفار أنجم
تتوالى الآيات بعد ذلك لتشرح المزيد من المواضيع المتعلقة بالقيامة واليوم الآخر. تعتبر سورة النازعات جزءا من القرآن الكريم وتحمل معاني دينية وتذكيرا بأهمية الإيمان واليوم الآخر.