حدثت موقعه فريده من نوعها فى بريطانيا
انت في الصفحة 1 من صفحتين
حدثت موقعة فريدة من نوعها فى بريطانيا حيث حاولت فتاة ان تخدع العلم والعلوم والاطباء وتنجي نفسها من المۏت الذي لا مفر منه وتفكر بفكره تنجيها ولو مؤقتًا فاقدمت الفتاه صاحبة ال 14 من عمرها الى طلب غريب الى المحكمه املا ان توافق عليه وتلبي لها طلبها الاخير.
وكان الطلب هو تجميد جثتها حتي يكتشف الاطباء علاج لحالتها
وتشفي وتعود مره اخرى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قرأت الفتاة اكثر من مره عن عمليات تجميد للجسد بواسطه النيتروجين حيث يغمر الجسد كله في النيتروجين ويسحب منه الډم وتكون درجه الحراره فيه 190درجه تحت الصفر.
طلبت من والدتها ان تتقدم الي المحكمه وتطلب اذن الي المستشفي بعمل التجميد ولكن الام في البدايه رفضت وتعجبت من هذا الطلب الغريب الي ان الحت عليها البنت ووافقت الام علي ذلك.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بعد رفض القاضي ارسلت البنت رسالة الي القاضي تقول له فيه
( انا في الرابعه عشر من عمري ولا اريد المۏت صغيره وانا اعلم اني سوف اموت قريبا" واريدك ان توافق علي طلبي ويتم تجميدى حتى يكتشف الاطباء العلاج اللازم وبالغعل استجاب القاضي بعد عدة محاولات وتوسلات واصدر لها قرار بخضوعها لعملية التجميد تحت رعاية مستشفى من اكبر مستشفيات بريطانيا وبدأ الاطباء فى التحضير لهذه المهمة "شبه المستحيلة" عن طريق ايقاف عمليه الجهاز الهضمى بتعويضه بمحاليل طبيه لمدة اسبوع كامل وتم افراغ القولون من جميع فضلاتها بالكامل عن طريق حقن شرجية متتابعة اثناء التحضير قاموا بصنع صندوق خاص مناسب لحجم جسدها به عدة فتحات لاسلاك تمدها بالاكسجين اللازم لانعاش جهازها التنفسي.