الأربعاء 04 ديسمبر 2024

رواية أجمل قصة حب " ملك ابراهيم

انت في الصفحة 159 من 216 صفحات

موقع أيام نيوز

 

مازن / عمر انت ايه الا انت بتقوله ده يعني ايه يجرالك حاجه وهنا حامل ازاي وانت ازاي ماتقوليش حاجه زي كدا عمر ارجوك فهمني ايه الا بيحصل بالظبط

نظر له عمر پحژڼ وهو يفكر بان عليه اخباره بكل شئ الان فهو يعلم بأنه وصل الي النهايه ولابد من معرفة مازن بكل الخط@ر المحاط بهم حتى يقدر علي حماية هنا وطلفهم اذا حدث له مكروه

عمر / انا هحكيلك كل حاجه يامازن لان متأكد انك هتفدي هنا وابني بروحك لو انا جرالي حاجه

نظر له مازن پحژڼ كبيييير وهو يسمع منه هذا الكلام المؤ@لم لقلبه فهو لا يتخيل لحظه واحده في هذه الدنيا بدون صديقه

كانت هنا تجلس بغرفتها وهي تمسك هاتفها وتنظر الي صورة عمر وسرين ب@غيره وح@زنه تضع يدها علي ملامح وجهه بالصوره وتحدثه وكأنه أمامها

هنا / لو تعرف انا بحبك اد ايه ماكنتش توجعني اوي كدا ماتعرفش انا حسه بايه وانا شايفه واحده غيري جنبك  دا اكبر ۏ'چع انا حسيت بيه في حياتي نفسي اعرف انت ليه بتعمل فيا كدا ليه مستمتع بوجـ،ـعي وعڈابي 

ثم وجهة نظرها الي سرين الواقفه بجانبه في الصوره وهي تض@مه ويظهر عليها السعاده الكبيره
وتحدثت اليها پغضب وكأنها تراها امامها

هنا / انتي بقى متعرفيش انا لو شوفتك قدامي هعمل فيكي ايه هولعلك في شعرك الا فرحانه بيه ده 
وايدك الا انتي ض@مه بيها حبيبي دي انا هقطعهالك 
حضڼ حبيبي ده بتاعي انا ومش من حق اي حد غيري يق@رب منه

ثم رجعت بنظرها مره اخرى الي عمر تلومه علي سماحه لها بأن تض@مه هكذا

وحدثت نفسها وهي تفكر ماذا يفعل الان هل هو معها ماذا يحدث بينهم ولكنها لا تتحمل هذا وعليها الاتصال به فورا لمعرفة ماذا يفعل

وسريعا ضغطت علي زر الاتصال وهي تنظر الي الهاتف في انتظار رده عليها

بعد ان انهى عمر حديثه مع مازن تحدث معه فيما ينوي فعله وشجعه مازن كثيرا علي خطته الذكيه
وكلف عمر مازن بمهمه ان انجزها سوف تساعده كثيرا في خطته
وافق مازن علي مساعدة صديقه بدون اي تردد وذهب ليبداء في هذه المهمه حتي ينجزها في اسرع وقت

بعد ذهاب مازن من مكتب عمر

نظر عمر امامه بتع@ب وارهاق اراد الانتهاء من كل هذا بأسرع وقت 
فهو لايتحمل البعد عن حبيبته يش@تاق اليها كثيرا ويفكر ماذا تفعل الان هل تفكر فيه كما يفكر فيها وفي هذه اللحظه وجد هاتفه برن بأسمها
فرح كثيرا لانه حقا يحتاج لسماع صوتها الان

تكلمت هنا اولا

هنا / الو

استرخى عمر في جلسته عندما سمع صوتها واغم@ض عينيه حتي يستمتع بنغمة صوتها المفضله لديه

قلقت هنا كثيرا من صم@ته وعدم  رده عليها
وتحدثت مره أخرى

هنا / عمر انت سمعني

 

158  159  160 

انت في الصفحة 159 من 216 صفحات