رواية حب مجهول الهوية (من الفصل الأول الي الفصل الثاني والعشرون 22) بقلم ملك ابراهيم
ايه اللي يخليك تعمل كل ده عشاني.
رد عليا ببرود من غير ما يبصلي اللي حصل في القطر مكنش ينفع تشوفيه.
بصتله پصدمة وسألته يعني ايه اللي حصل مكنش ينفع اشوفه حصل حاجة في القطر وانا نايمه صح..
بعد عني وقال اللي حصل ميهمكيش في حاجة.. انتي كنتي عايزة تروحي بيت اختك وانا ساعدتك توصلي ليها.. التليفون بتاعك اللي اتحرق جبتلك واحد غيره .
بصتله پصدمة وقربت منه مره تانيه وانا ببكي وقولتله ياسلام هي بالسهولة دي!!
لف بجسمه وبصلي پغضب وقال احلام.. كفايه كلام في الموضوع ده.
اتكلمت بصړاخ وانا ببكي وقولتله لا مش كفايه.. انا هفضل اتكلم لحد ما اعرف الحقيقه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قربه مني على قد ما كان بيوترني بس كان بيطمني وقلبي كان وجعني اوي وخاېفه من نهاية حكايتي معاه وخاېفه يجي اليوم اللي تنتهي حكايتنا والاقي نفسي برجع لحياتي العاديه تاني بعد ما اكون اتعودت عليه!!
بصتله بحزن وقولتله واخر حكايتنا دي ايه
كان بيبصلي اوي وكأنه بيدور علي الاجابة جوه عيوني وبعدين اخدني في حضنه وضمني ليه جامد اوي.
بكيت جوه حضنه وهو بيضمني وسكتنا احنا الاتنين وكنت ببكي وانا بسمع صوت دقات قلبه وخۏفي بيزيد اكتر اني اتحرم منه بعد ما لقيت معاه الامان اللي كنت محتاجاه طول عمري.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مستناش يسمع ردي وخرج وقفل الباب وراه وانا وقفت مكاني افكر ومش شايفه نهاية لحكايتنا غير عذاب قلبي بعد ما يسبني.. كلامه عن اللي حصل في القطر خوفني وحسيت ان في حاجة حصلت في القطر وممكن يكون خدرني وانا نايمه عشان مشوفش اللي حصل!! ممكن يكون كل اللي عمله معايا ولسه بيعمله ده له هدف واول لما يوصل للهدف هيرجعني لحياتي تاني ويسيبني.. بس لا.. انا مش هسمحله يعلقني بيه ويسيبني انا هنهي الحكاية دي وهي لسه في اولها وههرب من هنا وهرجع شقتي وهطلب منه الطلاق وههتم بشغلي واشتغل كتير عشان اسدد له الديون اللي عليا واكيد مع الوقت هنساه.. اه انا هقدر انساه وده اللي لازم اعمله رواية حب مجهول الهوية بقلمي ملك إبراهيم