لم انضج بعد
بليل مامت لطف وباباها قاعدين بيتفرجوا على فيلم اول ما لطف راحت الصالة مامتها لسا لتقوم لطف مسكت ايديها وقالتلطف: اقعدي يا ماما انا هروح مع محمد النهاردةمامت لطف اتبسطت جدا وقامت وقفت في الشباك وتزغرط وتقول أن بنتها هترجع ل جوزها وأنها حامل ف توأم ولادابو لطف بصلها بحزن وخذلان وسكت..والد لطف: لي يا بنتي ليلطف: يا بابا الناس مش بتسكت بيقولوا عليا كلام وحش وعنك وانا مستحيل اقبل حرف واحد في حقكوالد لطف: اللي يفتح بوقها نحط صابعنا في عينه يبنتيلطف: خلاص يا بابا انا اكيد مش هفضل بردوا قاعدة معاكوا ومعلش بقى تعبتكوا البت ملهاش الا بيت جوزها زي ما ماما بتقولام لطف: هي دي بنتي العاقلة يلا هحضرلك الشنطة وهلبسلك البناتعدا نص ساعة ولطف قاعدة لابسة هدومها وشايلة بنت وامها شايلة بنت محمد خبط وأبو لطف فتحله محمد دخل حضن لطف وقالمحمد: بحبك يا مراتيلطف ابتسمت بكره: خد شيل البنت عشان أشيل التانيةمحمد: يلا يا ام ولادي لطف نزلت وهي شايلة بنت ومحمد شايل البنت التانية وشايل الشنطةمحمد: جايبلك بقى اكلة كباب جامدة اوي وبرفان متزعليش مني بقى دي كانت فترة وعدتلطف: مش زعلانةمحمد: لا لسا زعلانة اضحكي بقىلطف ضحكت من تحت ضرسها وهي قرفانة منه اصلا ومش طايقة خلقته لطف روحت البيت لقته نضيف ودي كانت مفاجأة بالنسبة ليها لطف دخلت غيرت والبنات كانوا نعسوا في الطريق حطتهم في سرايرهم وغطتهم وخرجت من الاوضةلقت محمد مولع شمع وكافي النور اتفاجأت جدا وقالتلطف: اي دا كلهمحمد: ام الرجالة لازم تتدلع ومتتعبش ابداومد أيده بكيس هدايا فيه برفان واداهولهالطف: شكراقعدوا ياكلوا محمد: من هنا ورايح متشليش طبق من مكانه هجيب واحدة تنضف كل اسبوع وتجيب الطلبات وامي هتطبخ كل يوم لطف كانت
متفاجاة جدا وقالت تتشجع وتطلب منه حلمهالطف: ه هو ينفع اكمل تعليميمحمد قام وقف: اييلطف: خ خلاصمحمد: بصي مش معنى اني بدلعك انك اطلبي حاجة زي دي الست ملهاش الا بيتها وولادها وانا عايز ولادي يكونوا نضيفين وحلوين كدا وباين عليهم العزلطف: حاضرلطف سمعت البنات بيعيطوا كانت لسا لتقوم محمد: خليكي هقوم انا خليكي مرتاحةقام طبطب عليهم وحط لكل واحدة في حضنها دبدوب وسابهم ينامواوخرج للطف لقاها نعسانة على السفرة شالها دخلها الاوضة
وقفل عليها وغطاها وطلع البلكونة يشرب سيجارةمحمد: اللي جاي احسن يا لطف هورريكيقالها وهو بينفخ الدخان في الهوالطف صحت تاني يوم والبنات بتصرخ في الاوضة قامت جري وراحت ليهم لقت في ست واقفة بترضع واحدة وبتخاول تسكت التانية لطف صرخت لطف: انتي ميين اوعي ايدك عن بناتي هقطعهالكالست: لامؤخذة يا هانم البيه جابني انضف واخد بالي من البنات وقالي مصحكيش وهما قلقوا شوية ف كنت برضعهملطف حطت ايديها على راسها وهدت اعصابها.
محمد: اللي جاي احسن يا لطف هورريكيقالها وهو بينفخ الدخان في الهوالطف صحت تاني يوم والبنات بتصرخ في الاوضة قامت جري وراحت ليهم لقت في ست واقفة بترضع واحدة وبتخاول تسكت التانية لطف صرخت لطف: انتي ميين اوعي ايدك عن بناتي هقطعهالكالست: لامؤخذة يا هانم البيه جابني انضف واخد بالي من البنات وقالي مصحكيش وهما قلقوا شوية ف كنت برضعهملطف حطت ايديها على راسها وهدت اعصابها..حاولت تهدي اعصابها وابتسمت للست وراحت اوضتها وقفلت على نفسها وغيرت هدومها ل بيجامة مريحة هي بتحبها وراحت حطت زبدة كاكاو ولمت شعرها كحكة وابتسمت لنفسها وحطت ايديها على بطنها وبدأت تكلم اولادها بحنية لطف: ماما بتحبكوا اوي وبابا كمان هيحبكوا اوي اسندوني كدا واقفوا. في وش الدنيا علشانيعدا اليوم وجه الليل ومحمد جه لقى الغدا جاهز ومحطوط ولطف قاعدة مستنياه لما محمد جه لطف قامت وقف وفركت في ايديها وقالتلهلطف: شامم الريحة ديمحمد: لا ريحة ايلطف: ريحة مانجا حلوة اويمحمد: بتتوحمي؟لطف ابتسمت: بتوحممحمد لبس الجاكت تاني ونزل جري من غير كلام ولطف استغربت وفكرت أنه هيعمل كدا زي المرة اللي فاتت شوية والجرس رن لطف لبست الخمار وراحت تفتح لقت محمد شايل قفص مانجا وداخل عليها وحطه على الأرض وفتحه وطلع منجايتين كبار وراح غسلهم وجاب سكيننة وطبق وراح قعد يقشر ل لطف ويديها تاكل لطف: اي الدلع دا كلهمحمد: ام الرجالة بقىلطف ابتسمت بخوف لان اول ما تولد كل دا هيتغير ف كانت خائفة جدا من دا كلهعدا شهرين على لطف وخلاص بقت في الثامن وكل يوم خوفها بيزيد ورعبها من كلام محمد لما كانت عند اهلها لما قالها أنها بمجرد ما تولد هياخد منها الولاد وهيرميها في الشارع وهيرمي البنات كمانلطف مبقتش تقدر تقوم من مكانها وبطنها كبيرةفي نص الشهر الثامن محمد صحي الفجر ع اكتر وجع ممكن يكون وجعه ف حياته لما لقى أيده ف بق لطف هي عضاها بكل قوتهامحمد: اااه انتي اتجننتيلطف: بولدمحمد: ايلطف: بولاااالدمحمد قام بسرعة لبسها خمار وعباية سودة ونزل بيها جري وكلم اخوه قاله يطلع ياخد البنات من اوضتهم ينزلهم ل أمه وكلم مامت لطف وعمل هوليلةلطف: