قصه كامله بقلم لوجى أحمد
انت في الصفحة 34 من 34 صفحات
جت عاشت معانا في الفيلا على اساس انها حياه وكل حاجه كانت ماشيه تمام
لحد ما ليالي دخلت حياتك ودخلت حياتنا وانت اتجوزتها وكان صعب جدا نخلص منها في الوقت ده عشان انت كنت هتشك وصعب ان احنا نخلص منك قبلها عشان كانت هتاخد في الميراث
مروان اتخلصت منه في اوضه ليالي عشان انت تخلص على ليالي بحجه انها قټلت اخوك ما حصلش كده وحصل العكس للاسف حتى الدكتوره لما حسيت انها تعرف السر قټلتها في المستشفى هنا. يعني كل حاجه انا عملتها عملتها بغرض ان انا اخلص على الجميع واستنى انا وحور نتجوز وناخد الورثه كله لوحدنا زي دلوقتي ما هخلص عليك يا عمار انت وليالي
عمار ولما تخلص علينا هتعيش انت ومين
عثمان انا وحور هنتجوز وناخد كل حاجه
عمار.. هو انت ما تعرفش ام حور امجد المره دي قټلها بجد واعرف الحكايه كلها انتقم لشرفه وقټلها
وانا خدت الرجاله ورحت خلصت على امجد وهديتها كلها على دماغه يعني اللعبه خلصت ما بقاش فيها غير ان احنا الثلاثه بس عثمان ما كانش مصدق لعمار بيقول وما كانش مصدق انه حور اټقتلت بدا يزعق ويقول لعمار العب لعبه غير دي انا مش هصدقك حور عايشه ومستنياني وهخلص عليك انت والعيال ونتجوز وناخد الورث كله حتى امك هي كمان هتحصلك
وقت هتاكد من كلام عمار ودموعه نزلت على التليفون لانه عشق حور وحبها وعشقه لحور هو اللي خلاه عمل المصاېب دي كلها
عمار اتاكدت ان انا ما بكدبش عليك بس عثمان بدون اي كلام حط المسډس في بقه وفرغه كله في بقه وطب مېت مكانه
الاول راح ډفن چثت اخته
وعمل عزاء اخواته الثلاثه
وما تبقاش حد في الفيلا غيره هو وليالي ومامته وبوسي وكده كده ليالي ما كانش ليه حد
عمار كان في فتره وحشه قوي بالنسبه له كان مصډوم فصديق عمره لكن العيال ما سابتهوش وفضلت جنبه لحد ما حالته اتحسنت وحبيته وهو حبها وما رضاش يطلقها وفضلوا عايشين مع بعض
وهنا وتنتهي حكايتنا