فقد كل شئ بسبب الح.رب فقرر المoت ولكن للقدر رأي اخر
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
علم بتمردي فقرر قتلي، سامحيني، المرسل بقايا حبيبك )
ضغطت على زر الارسال، ثم توجهت نحو شعبة التجنيد،
دخلت وانتظرت دوري لاجد ضابطا وصديقه، سألوني
( ماذا اريد ؟ اجبت قائلا: اريد الالتحاق بالجيش ) بدأوا يتهامسون،
ثم التفت لي الضابط وقال ( انت وحيد استغل هذه الميزة يا رجل )
قلت له ( لاني اصبحت وحيدا انا الان هنا ) في اليوم التالي اخرجوني
من الغرفة، وركبنا حافلة تتجه لنقطة عسكرية تسمى ( الشمرة )
كانت على خط النار مباشرة مع الارهابيين، اعطوني سلا.حا حربيا ( كلاشن.كوف ) وبعض الرصا. صات
هبط الليل وحان موعد نوبة الحراسة الخاصة بي، لأعاود لسيناريو اليوم الاول،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لم يغن احد اليوم، اكتفوا بالصمت، على الاغلب الكل يفكر الان
بالمoت والحياة، ها قد عاد صوت الرصا.ص مرة اخرى،
لكن هذه المرة كان صوتها اعلى واقوى، استمر الرصا. ص حتى
جاء جندي من النقطة الخلفية مذعورا وقال ( الاعداء التفوا علينا وتمت محاصرتنا )
الكل كان م.صدوما وخائفا، وبعد عدة ساعات وقعنا جميعا اسرى
في قبضة الاره.ابيين، وضعونا في سيارة واتجهوا بنا لمكان مجهول،
استطيع الجزم اننا في عداد الاموا.ت، لتتوقف السيارة ونترجل منها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
غير قادرين على اي مقاومة، بعد عدة ساعات جاءت مجموعة
من الرجال يخفون وجوههم، حاملين معهم اسل.حة بيضاء
{ بيضاء ! من الذي سماها بهذا الاسم ؟ }لا ادري كم لكمة تلقيتها
على وجهي! وكم جرحا احد.ثوه على جسدي!، لا اذكر الا تلك الصر.خات
المرعبة التي كانت تخرج من اصدقائي، بقي هذا العذاب يومين او ثلاثة
تقريبا لكن كنت اشعر وكانها الابدية، حتى سمعنا صوت الرصا. ص مجددا،
الجزء الاخير
لكن هذه المرة كانت سيمفونية مقدسة تعزفها الملائكة، موسيقى التحرير، لنتحرر بعدها بعملية خاصة من الجيش،
سؤال لم استطع ان اجد له جوابا مقنعا للان، خرجت من القبو وكاني انظر للسماء لاول مرة،
يبدو ان امي حتى في قبرها مازالت تدعو لي، الحياة غريبة، لها قوانينها الخاصة ولا ترحم ابدا،
وفي الوقت ذاته جميلة، جميلة جدا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قاطعني حفيدي "ليث" وقال: جدو هذه القصة حقيقية ؟
التفت الى حفيدتي الثانية "منى" ونظرت الى عيناها وابتسمت قائلا: "ربما"...
النهاية.