رواية لو مراتك م١ت-ت اياك تتجوز عليها (كاملة حتي الفصل الاخير)
وجسمي كله اتملي خدوش
قدرت أقف بس معرفش ازاي القطه وصلت تحتي في السلم بدل ما كنت هجري لتحت طلعت جري لفوق والقطه ورايا عايزه تمو@تني.
دخلت شقة هند وقفلت الباب ورايا والقطه عماله تخربش في الباب من بره، جسمي كله مكسر مش قادر انصب طولي
هند قلتلي فيه ايه؟
قلتلها اسكتي في قطه متوح@شه بره عضتن@ي ووقعتني علي السلم
قالت خايف من قطه يا احمد؟
قلت انتي مكنتيش هناك مشفتيش الي حصل
قالت اسكت بس انا هخرجلها.
هند فتحت باب الشقه، القطه السوده الي حجمها اكبر من الطبيعي كانت واقفه قدام الباب، المفروض ان القطه تخاف لما شخص يلوح بايده او يكون ماسك عصايه، لكن القطه دي مكنتش خايفه حتي لما هند قربت منها عاشان تض@ربها القطه فضلت في مكانها مهربتش.
هند قربت بالعصايه من القطه قبل ما ترفع ايدها القطه قفزت على وشها، هند وقعت على ضهرها والقطه غرست ضوافرها في وشها
هند صرخ@ت، القطه موقفتش، هاتك يا ع@ض وخرب@شه، انا واقف مكاني بتابع المعركه مبنج مش قادر اتحرك، القطه موقفتش غير لما طفلتي عيطت جامد، ساعتها القطه وقفت ومشيت.
قلتلك يا هند بلاش عملتي نفسك فيها الاندر تيكر
مخرجنش من الشقه غير بعد ساعه نزلت اشتريت لمبات جديده، ركبتها في الشقه بعدها هند وطفلتي وصلو الشقه عندي
الي حصل كان غريب انا وهند قعدنا نضحك طول الليل
وبعد ما طفلتي نامت كنت بحاول اداوي جروح هند في ايدها ورقبتها بس موقفتش عند كده هند كانت نايمه علي الكنبه بصراحه ممسكتش نفسي، بوس@تها، هند كانت مستسلمه رغم أنها كانت بتقول لا !
اول ما رحت احض@ن هند شباك الشقه اتفتح بعن@ف، القطه السوده كانت علي الشباك بتبص ناحيتنا كأنها غضبانه هند اول ما شافتها صرخ@ت وهربت على أوضة طفلتي.
القطه متحركتش،عقلي كان هيتجنن ازاي طيب؟ وليه بيحصل كده؟