قصة واقعية. بعنوان (انتقـ،ام )
اعترف لى بذلك الكلام وهو على فراش موته طالبا منى عدم اخباره بالحقيقه ولا اخبار اى احد وان اعامله معاملة الاخ دون التخلى عنه لكنه بعد وفاة والدتى صاحب شباب سىء جدا وتحول الى شخص عجزت عن فهمه قدمت له النصيحه عدت مرات لكنه كان كل مره يتجاهلنى
ساءت افعاله ومشاكله ايضا وانا من كنت اصحح وراءه لانى اخيه الكبير ولكن كل هذا بسبب المال الذى تركه له ابى فقد تنازل له فى حياته عن املاك كثيره ليس لها عدد كان يعتقد خطا ان بذلك يحميه من غ،ـدر الحياه ولكنه لم يعلم انه بذلك دمر حياته وسيقضى عليه بفعلته هذه بكثرة المال هذا ضر كثير من الفتايات واهليهم ايضا كان عديم الاخلاق ليس لديه دين م١ت قلبه ولم يعد لديه قلب
ولكن عندما دخل حبها قلبه تغير الى حد ماء لكنه يخشى من عدم تغيره كلينا
وعندما شاهد ما فعلته فى حقه وكيفية رد كرامتها امام الجميع واعترافه بذلك هنا تاكد له انها الوحيد الذى تستطيع مساعدته لانه يحبها حقا وسيفعل اى شىء من اجل رضاها عليه يريد ان يعطيه درس فى الحياه يكن له عبره حتى يرجع عن ما يفعل وبذلك يحميه من نفسه ويعود اليه مرة ثانيه خاضعا لسماع كلامه
كانت هى تنظر له وهى عاجزه عن فهمه وتعجبت منه وراحت تساله كيف اساعدك ماذا تريد ان افعل فانا حقا عاجزه عن فهم ما يريد وهنا تنهد تنهيده طويله حامدا الله وشاكرها على قبولها المساعده له وراح يخبر بماذا يريد ان يفعل قال لها اريد ان اخذ منه ماله وهى الوحيده الذى تستطيع فعل ذلك يريدها ان تكذب عليه وتخبره بحبها ولكنها تريد مقابل للزواج منه حتى تضمن بقاءه لها مدى الحياه وعدم خيانته لها وتطلب منه كل ما يملك شرط الزواج منه ضحكت هى بسخريه وقالت له وهو سيقبل بهذا اجابها سريعا نعم سيقبل لانها يحبها فقالت له وماذا بعد ان اخذ المال منه قال لها اتركيها واعطينى كل ما يملك وبذلك يعود اليه مره ثانيه بعدما الجميع يتركه لانه سيصبح فقير لا يملك من الحياه شىء وبذلك يبعد عنها ويتركها فى حالها
وافقت الفتاه على ان تفعل ذلك وبدات خطتها تمت خطبتها له وراح تكذب عليه بحبها وكلامها الجميل وعيشته ايام سعيده كثيرا حتى امن لها وشعرت بانها تملكه ولكن مع اقترب موعد الزفاف بدات تختلق له المشاكل حتى تخبره بعدم الثقه فيه حتى تطلب منه ماتريد