محضر من بيت الطاعه
لكن دلوقتى شايله هم بكره وبعدو وبعدو مع العيال دى فى الاول كنت بخرج وادخل براحتى ومحدش يسالنى رايحه فين ولا جايه منين
لكن دلوقتى مااقدرش اخطى بره خطوه وحده لان بقى فى تلات عيال فى رقبتى ملزمين منى
عشت فى بيت خالد انى اعمل كل ده فى الاول كان بالغصب لكن دلوقتى بقى بالرضى بعمل كل حاجه برضايا وماادهش فرصه أنه يتآمر عليه ويقلى اعملى كذا واعملى كذا كنت بعمل من نفسى وكانى فعلا متزوجه خالد وولاده دول ولادى انا وانى امهم الحقيقيه لحد فى يوم ماخالد جه وطلب مني
كنت عايشه مع خالد وولاده وكل حاجه كانت ماشيه اهى ايام وبعديها بأى طريقه
وفى يوم خالد اجه وطلب منى انى اجهز نفسى انا والعيال عشان هنروح نزور اخته وأمه ساكنين هما فى محافظه تانى
فمترددتش ثانيه واحده ووافقت ورحت معاه وياريتنى مارحت ولا سمعت الى سمعته ولا شفت الى شفته
واحنا فى الطريق حذرنى خالد من انى اتكلم نص كلمه قدام اى حد عن ظروف جوازنا وفهمنى كل الى يسالنى اقله الجوازه جت بسرعه عشان خاطر اخد بالى من العيال اكتر من كده مااتكلمش وسمعت كلامه وكل مايقلى على حاجه اقله حاضر
أمه اول ماشفتنى اخدتنى بالاحضان وقعدت تبوس فيه وهى بتشكر فيه وفى الى عملته
وعرفت بعد كده أن خالد فهمهم انى اتزوجته بسرعه عشان الظروف الى حصلت وعشان اكون جنبه وجنب العيال بس ظروف اى الى حصلت عندهم خالد ماكانش بيدينى اى فرصه انى اعرف الى حصل معاهم
كل أمه ماكانت تيجى تتكلم معايا فى إلى حصلهم ييجى هو ويغير الموضوع بسرعه بس كل الى قدرت أفهمه أن خالد ده كان مسافر بره مصر ولسه راجع ماكملش شهر واحد وأنه كدب عليهم لما فهمهم انى كنت أعرفه من فتره طويله وكنا متفقين على الزواج بس بسبب الى حصل قدمنا معاد زواجنا عشان اكون جنبه ومااسبوش وحده
أمه كانت طيبه قوى وحنينه قوى معايا لكن اخته هدى كانت بتبصلى كل نظره ونظره ترعب كنت أنا بحاول بكل الطرق اتجاهلها واعمل نفسى مش واخده بالى منها خالص