الجزء الاول والثاني بقلم داليا الكومي
لها الان هبة حاولت تغير الموضوع الشاي عندكم لية طعم تانى كل حاجة هنا ليها طعم تانى حيلتها نفعت نجية الفخورة بأدهم ايضا فخورة بأرضها طبعا احنا بنزرع كل حاجة القمح الخضار النعناع حتى السكر عشان كدة هنه كلة خير
عيلة البسطاويسي يا بنتى عيلة اصيلة البسطاويسى الكبير خلف عيال ياما جد ادهم كان بيحب العزوة خلف 0 اولاد و بنات سليم كبيرهم بس اتأخر ياما في الخلفة عشان كدة كان ادهم اصغر حفيد ليه بس بسم الله ماشاء الله اقواهم واذكاهم الخير علي ايدة زاد وكفي هبة استمتعت بكل لحظة من حوارها مع نجية استمتعت وهى تتعرف علي ادهم الحقيقي ادهم بدون قناع رجل الاعمال الذى يرتدية دائما حبيبها ادهم تعرفت علي كل لحظات طفولتة حتى البومات صورة وهو طفل صغير لم تنجى من فضولها من ضمن الصور شاهدت صورة لادهم وهو مبتسم الصورة كانت لة وهو في سفاري يغطى وجهه بوشاح يزيد من غموضة من رجولتة قوتة واضحة في ملابس شبابية ليست مثل البدل الرسمية التى دائما تراة يرتديها طلبت من نجية ان تحتفظ بالصورة نجية
عماته جميعهم فوق الاربعين رحبوا بها بترحيب شديد يليق بمكانتها كزوجة لادهم علي حسب كلامهم هى زوجة الكبير لاحظت مكانة ادهم والاحترام الذى يحظى بة من الجميع كبيرا كان او صغير المشويات كانت مذهلة ربما لان ادهم قام بشوائها