الجزء الاول والثاني بقلم داليا الكومي
بنفسة لكنها استمتعت بكل لقمة اكلتها واكلت بشهية عوضت غذائها المشؤم بعد الاكل قدمت الحلويات والمشروبات والعصائر للجميع ادهم اقترح ان يتجمع الجميع معا للاحتفال بزواجهم في البداية احست انهم استنكروا طلبة ولكن لم يستطيع احد معارضتة وتجمع الجميع رجالا ونساءا معا في الحديقة ادهم جلس بجوارها واحتوى
يدها في يدة لاول مرة في حياتها تدرك معنى العائلة ولمتها دنيتها كانت محصورة في سلطان سلطان كان كل عائلتها وبعد سلطان اغلقت علي نفسها بابها وحياتها سلطان لطالما صنع درع حولها حتى الصداقة العادية منعها منها وعندما مټ تعودت علي ذلك وخاڤت من التغيير والاكثر خاڤت من ان تسأل عن حقيقة وضعها الڠريب في السنوات السابقة صډمتها الان شديدة وحيرتها اكبر اذا كان ادهم قررالطلاق فلماذا اذن يحتفل الان بزواجهم المنتهى فها هو الان يقدم لها حفلة الزفاف التى لم تحظى بها يوما جلست سعيدة الي جوارة تستنشق عطرة الذى مازال يسبب لها الړعشة لم يترك يدها للحظة طوال جلستهم التى لم تعد محل استنكار بل لاحظت اندماج الجميع بسرور في الاحتفال
لمة العائلة ادهم وحبة اشياء دائما ما حرمت منها وللاسف سوف تحرم منها مجددا لابد لها من المحاولة حدثت نفسها بتصميم اذا كان هناك أي امل اذن سوف اتمسك بة الي اخړ نفس في حياتى.