السبت 09 نوفمبر 2024

هل يجوز كتابة كل أملاكي لزوجتي حتى لا يأخذ إخوتي من الميراث؟

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

هل يجوز كتابة كل أملاكي لزوجتي حتى لا يأخذ إخوتي من الميراث؟

هل يجوز كتابة كل أملاكي لزوجتي حتى لا يأخذ إخوتي من الميراث؟
**هل يمكن توجيه جميع ممتلكاتي إلى زوجتي لمنع إخوتي من الحصول على جزء من الميراث؟**

تزويد جميع ممتلكاتك لزوجتك قد يكون خيارًا لمنع إخوتك من الحصول على جزء من الميراث. لكن قبل اتخاذ هذا القرار، يجب النظر في القوانين المحلية والثقافية المتعلقة بالميراث وتوزيعه.

في بعض البلدان والثقافات، يتم توزيع الميراث وفقًا لقوانين الأحوال الشخصية والتقاليد الدينية. في هذه الحالة، لا يمكنك تجاوز هذه القوانين عن طريق كتابة وصية تمنح كل ممتلكاتك لزوجتك فقط. قد تحتاج إلى استشارة محامٍ للحصول على توجيهات حول كيفية توزيع ممتلكاتك بشكل قانوني ومستدام.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في بلدان أخرى، يمكنك ربما توجيه ممتلكاتك لمن تريد عبر وصية قانونية. في هذه الحالة، يكون من الممكن أن تترك كل ممتلكاتك لزوجتك من خلال وصية صحيحة وموثقة. لكن يجب أن تتأكد من أن

 هذه الإجراءات تتماشى مع القوانين المحلية وأن تكون مستعدًا للتعامل مع أي نزاعات قد تنشأ بين أفراد العائلة بسبب القرار.

في المجمل، يعتمد ما إذا كان بإمكانك توجيه جميع ممتلكاتك لزوجتك على القوانين المحلية والثقافية. يفضل استشارة محامٍ للحصول على نصيحة قانونية وفهم الخيارات المتاحة لك.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تلقى مجمع البحوث الإسلامية سؤالا يتعلق بما إذا كان يجوز تخصيص جميع الممتلكات للزوجة لمنع إخوة المسأل النصيب من الميراث. على صفحة الفيسبوك الخاصة بالمجمع، أجاب المجمع بأنه لا يجوز تفضيل بعض الورثة على آخرين بمنحهم جميع الممتلكات دون البعض الآخر، وذلك بناءً على قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا ضرر ولا ضرار".

وأشار المجمع إلى أنه لا يجوز تفضيل الزوجة بكل المال وحرمان الإخوة وفقًا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "إِنَّ الرَّجُلَ لَيَعْمَلُ وَالْمَرْأَةُ بِطَاعَةِ اللَّهِ سِتِّينَ سَنَةً، ثُمَّ يَحْضُرُهُمَا الْمَوْتُ فَيُضَارَّانِ فِي الْوَصِيَّةِ فَتَجِبُ لَهُمَا النَّارُ".

في هذا السياق، أوضح الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن توزيع التركة

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات