هل يجوز كتابة كل أملاكي لزوجتي حتى لا يأخذ إخوتي من الميراث؟
بالتساوي له مرتبط بحالة الشخص الذي يتعامل معها. إذا قام الشخص بتوزيع ممتلكاته على أولاده بالتساوي أثناء حياته، فإن ذلك سيعتبر توزيعًا للأموال وليس تركة، وهو جائز شرعًا. ولكن، بعد المoت، يجب توزيع الميراث بالأنصبة الشرعية المخصصة لكل وار
أضاف الشيخ علي فخر أنه لا يجوز شرعًا توزيع التركة بعد المoت بالتساوي بين الأولاد، ولك
يمكن للأولاد الذكور والبنات الاتفاق على توزيع الميراث بالتساوي إذا تنازل الذكور برضاهم عن جزء من حصصهم لصالح أخواتهم البنات.
يمكن للرجل توزيع أملاكه بالتساوي بين أولاده قبل وفاته. في هذه الحالة، يعتبر التوزيع تقديم هبة أو منحة لأولاده وليس توزيعًا للتركة. هذا الأمر جائز شرعًا ولا يعتبر مخالفًا لأحكام الميراث الشرعية، طالما أن الرجل يقوم بهذا التوزيع بنية صادقة وبدون نية إلحاق أذى ببعض الورثة أو تفضيل بعضهم عن بعض.
ولكن يجب على الرجل أن يراعي عدم التمييز بين أولاده وأن يكون التوزيع عادلًا وبالتساوي
بينهم، وفي حالة وفاته، سيتم تطبيق أحكام الميراث الشرعية على ما تبقى من أمواله وممتلكاته.
يمكن للرجل تحديد نسبة معينة لكل وريث على هيئة هبات أو منح خلال حياته، شريطة ألا يتعارض ذلك مع أحكام الشريعة الإسلامية وألا يتسبب في إلحاق الضرر ببعض الورثة. في هذه الحالة، يعتبر التوزيع تقديم هبة أو منحة وليس توزيعًا للتركة. يجب على الرجل أن يراعي العدل والتساوي بين الورثة عند تحديد النسب.
ومع ذلك، بعد وفاة الرجل، سيتم تطبيق أحكام الميراث الشرعية على جميع الممتلكات والأموال المتبقية. في هذه الحالة، لا يمكن للرجل تحديد نسب معينة للورثة بما يتعارض مع توزيع الميراث الشرعي. يوجد في الشريعة الإسلامية نسب محددة لكل وريث بناءً على قرابته وجنسه وموقعه ضمن العائلة. لذا، يجب
على الرجل احترام هذه الأحكام الشرعية وعدم التلاعب بها بعد وفاته.
في الشريعة الإسلامية، تحدد نسب الميراث للورثة بناءً على القرابة والجnس وموقعهم ضمن العائلة.
إليك بعض النسب المحددة للورثة الأكثر شيوعًا: